Top latest Five الفنون التشكيلية في الإمارات Urban news
Top latest Five الفنون التشكيلية في الإمارات Urban news
Blog Article
المدرسة الدادائية : لم يُكتب لهذه المدرسة النجاح، إذ أنها اعتمدت على تجسيد الأمور الغير بارزة وغير هامة، وبدأت في شرحها بالتفصيل.
فن الطباعة: يعتمد هذا النوع على نسخ الأشكال باستخدام المعادن و الأحجار والأخشاب.
من المعروف عن لفظ كلاسيكيّ أنه يعني التقليد، والعودة إلى الجذور والأصول القديمة والحفاظ على التراث، ولكن في عالم الفن يذهب هذا اللفظ في منحى آخر؛ إذ يكونُ بمعنى الأفضل والأكثر جودةً وإتقانًا، وأكثر ما انتشرت مبادئ هذه المدرسة في اليونان؛ إذ نادت هذه المدرسة وأنصارها وأتباعها بأن تُقدَّم الأعمال الفنية بوضعيّات مثاليّة ونسب مثالية، فعندما يقومون بالنّحت مثلًا يَختارون الكمال الجسماني للرجل أو المرأة، فيظهر العمل الفنيّ وكأنه صورة حقيقية بالحجم نفسه والقياسات نفسها للإنسان الحقيقي.[٥]
المدرسة الواقعية: تنقل هذه المدرسة الواقع كما هو من خلال الصور الفوتوغرافية، بحيث يُعبر الرسام عن مشاعره حاملاً في لوحته أدق التفاصيل وأهمها، لذا فهي التي تُسمى المدرسة التعبيرية والرمزية.
المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية الدورة الثامنة والثلاثون «روح الزمان»
مجال الفنون التشكيلية متنوع ومعقد بشكل كبير جدا، ويشمل مجموعة واسعة من الوسائط والأساليب والموضوعات، وهو ما قد يعقد الإجابة عن سؤال بسيط مثل: ما الفن المعاصر؟
تميزت بفنون النحت والعمارة، مع التركيز على البناء الضخم والزخرفة الفاخرة، واستخدام مواد البناء المتنوعة.
تميزت بفنون النحت والرسم على جدران المعابد والمقابر، مع التركيز على تجسيد الآلهة والفراعنة بدقة عالية.
يُعدُّ الفن التشكيلي رحلة عبر الزمن، مُمتدَّة من رسومات الكهوف البدائية إلى الفنون الرقمية المعاصرة، ونلاحظ عبر هذه الرحلة تطوراً هائلاً في التقنيات والأساليب والأفكار، وهذا يُجسِّد إبداع الإنسان وخياله، وبعد أن تعرفنا إلى تعريف الفن التشكيلي بقي علينا التعرف إلى تاريخ الفن التشكيلي وأنواع الفنون التشكيلية.
وعند الحديث عن الفن وأنواعه من المهم أن يُميّز القارئ بين أنواعٍ عدّة للفنون قد يتمّ الخلط بينها؛ فالفنّ البصريّ هو ذلك الذي يعتمد في تذوقه على الرؤية البصرية، أي حاسّة البصر، مع أنّ الوسائل التي أنتجت هذا الفن مُتنوعة ومُتعدّدة، أمّا الفنون الجميلة فهي تلك التي تحتاج إلى إحساس مُرهف لتذوّقها، كما أنّها مرتبطة بالدراسة الأكاديمية مثل فنون النحت والعمارة والتصوير، ومن أنواع الفنون أيضًا ما يُسمّى بالفنّ التطبيقي وهو الذي يرتبط بالأعمال الحرفية، وهذه الأعمال تحتاج أيضًا إلى حسّ فني عالٍ لكن ليس لتذوقها بل لإنتاجها، وتتّصف في أغلبها بالجمال والتميز والإبداع.[١]
وترى مؤسسة ووكر للفنون أن الموضوعات التي يطرحها الفنانون المعاصرون، ولكونها تعكس القضايا الوجودية أو الأسئلة الفلسفية المعقدة التي تضج بها العقول البشرية؛ تصبح هي الأخرى معاصرة، خاصة عندما يتم توظيفها عبر وسائط -مثل الرسم أو التركيب- للوصول لمعنى أو هوية ثقافية.
وعن الجهود المبذولة يقول يوسف عيدابي: هناك جهود من الجهات المختصة للتوثيق ولكن نحتاج للخبرات والأجهزة والمعدات، وتدريب الأشخاص أولاً الفنون التشكيلية ونهيئ أماكن وبرامج ونجهز لعمل جماعي ومستمر وطويل ويومي وإشراك المتخصصين في تلك الشؤون، وتكون هناك مراكز محلية لعمل التدوين ويستفيد منه العموم، الجهود موجودة ولكن ينقصهم الكادر والمكان والتوعية الكافية، ودور الصحف والجرائد كبير في توثيق المعارض الفنية الكبيرة والإنجازات الإنسانية لأنها تكون موثقة وتبقى على شبكات التواصل الاجتماعي من خلال الصحيفة.
يختتم طلال معلاّ كتابه بقراءة للخط العربي ما بين الهويّة والانتماء، ويتعرّض إلى محطّاته التاريخية عربياً وإماراتياً، مستعرضاً نماذج لخطاطين معروفين كمحمد الفضلي، عيسى خلفان، خالد الجلاّف، محمّد مندي، يوسف بن عيسى، مع نماذج متعددة لكلّ خطاط من هؤلاء الخطاطين، وهو الأمر الذي ميّز هذا الكتاب بحسب عزت عمر، إضافة إلى طروحاته الفكرية المتميزة .
يقوم الفنان البريطاني داميان هيرست منذ ثمانينيات القرن الماضي بتلك المهمة المفاهيمية؛ فيستكشف عبر فنه موضوعات مثل الفراق والحياة والموت وهشاشة الحالة البشرية بشكل عام في مواجهه الألم.